• home
  • Services
    • Strategic Communication
    • Creative Services
    • Branding & Collateral
    • Digital Communications
    • Media Buying
  • Blog
  • About Us
  • Contact Us

CONTENT PLUS Media services in Dubai

  • 29/03/2019
  • 0
  • LikeUnlikeLike

الإمارات الأولى عربياً في استيراد الساعات السويسرية

Blog Posts Arabic

الإمارات الأولى عربياً والعاشرة عالمياً في استيراد الساعات السويسرية

دبي ـــ الإمارات العربية المتحدة؛‏07‏/09‏/2020: تصدرت دولة الإمارات العربية المتحدة المرتبة الأولى عربياً وإقليمياً والعاشرة عالمياً في قائمة الدول الأكثر استيراداً للساعات السويسرية الفاخرة في العام 2018، إذ بلغ حجم الواردات الإماراتية 910.4 مليون فرنك سويسري، 3.36 مليار درهم، بنسبة نمو سنوي بلغت 1.7% مقارنة بالعام 2017.

جاء ذلك في التقرير السنوي الصادر عن اتحاد صناعة الساعات السويسرية مؤخراً، الذي تصدرت فيه هونغ كونغ المرتبة الأولى عالمياً من حيث حجم وارداتها التي بلغت 3001.4 مليار فرنك سويسري، بنسبة نمو بلغت 19.1% مقارنة بالعام الذي سبقه.

وجاءت الولايات المتحدة الأمريكية في المركز الثاني عالمياً في قيمة الواردات التي بواقع 2,216 مليار فرنك، محققة نسبة نمو وصلت إلى 8.2%، فيما قفزت الصين إلى المرتبة الثالثة مسجلة نسبة نمو بلغت 11.7%، تلتها اليابان والمملكة المتحدة بالمركزين الرابع والخامس على التوالي.

السعودية في المركز 13 عالمياً

وجاءت المملكة العربية السعودية في المركز الثالث عشر عالمياً بواردات بلغت 344.4 مليون فرنك، ونسبة نمو 5.9% عن العام الذي سبقه. ولم تسجل أي دولة عربية سوى الإمارات حضوراً لها في المراكز العشرة الأولى بين الدول الأكثر استيراداً للساعات السويسرية.

الأثرياء الصينيون والروس يفضلون الإمارات

وأرجع “محمد بيضا” الخبير الاقتصادي في شركة “كونتينت بلس” للاستشارات الإعلامية ومقرها دبي، نمو الطلب على الساعات السويسرية بالدولة إلى “الازدياد المضطرد في أعداد السياح القادمين للإمارات سنوياً، لا سيما فئة السياح الأثرياء من النخبة من الصين وروسيا، الذين يبحثون عن العلامات السويسرية الفاخرة، ويقدرون قيمتها الفنية، وجودتها التقنية العالية، بالإضافة إلى ازدياد نشاط تجارة الترانزيت وإعادة التصدير من الإمارات إلى دول المنطقة”.

وقد حافظت كبرى الشركات السويسرية المصنعة للساعات على حضورها في السوق الإماراتي سواء عبر الوكلاء الحصريين لعلاماتها التجارية المختلفة، أو عبر حضورها المباشر في معارض الساعات الكبرى التي تقام في الدولة، وكذلك من خلال افتتاح متاجرها الخاصة في مراكز التسوق الكبرى في مدن الدولة مثل دبي وأبوظبي والشارقة.

الأزمة الصعبة

وشهدت صادرات الساعات السويسرية الفاخرة نمواً خلال العام 2018 حيث بلغت قيمة صادراتها 21 مليار فرنك سويسري، مسجلة نمواً سنوياً بنسبة 6.3% مقارنة بحجم صادراتها في العام 2017، متجاوزة بذلك سنوات الأزمة الصعبة التي ألمت بها بين عامي 2015 و2016، ويتوقع الخبراء أن يتواصل هذا النمو في العام الجاري 2019

* الفرنك السويسري= 1.01 دولار أمريكي= 3.7 درهم إماراتي

By: Mohammed Baida
  • 27/03/2019
  • 0
  • LikeUnlikeLike

UAE Ranks First Among Arab Countries in Importing Luxury Swiss Watches

Blog Posts English

UAE Ranks First Among Arab Countries and Tenth Globally in Importing Luxury Swiss Watches

Growing Number of Elite Tourists and Re-Exportation Results in High Demand for Swiss Watches

Dubai, UAE: March 27, 2019: The UAE has ranked first among Arab countries and regionally, and tenth globally, on the list of countries importing luxury Swiss watches in 2018.

The volume of UAE imports amounted to Swiss francs* 910.4 million (AED3.36 billion), with an annual growth rate of 1.7% compared to 2017.

This impressive ranking appears in the recently released annual report issued by the Federation of the Swiss Watch Industry (FHS).

According to the report, Hong Kong topped the list and was ranked first globally, in terms of volume of imports, which amounted to Swiss francs 3001.4 billion, with a growth rate of 19.1% compared to 2017.

The United States came in second place globally, in terms of the value of imports, which amounted to Swiss francs 2,216 billion, achieving a growth rate of 8.2%. Meanwhile, China made a leap to third place, registering a growth rate of 11.7%, followed by Japan and the United Kingdom in fourth and fifth place respectively.

The UAE was the only Arab country that was listed among the top ten countries importing Swiss watches, while Saudi Arabia ranked 13th, with imports amounting to Swiss francs 344.4 million and a growth rate of 5.9% from the previous year.

Mohammed Baida, an economist at ‘CONTENT PLUS’, the reputed Dubai-based media consultancy, said: “The growth in demand for Swiss watches in the UAE is primarily due to the growing number of tourists visiting the UAE annually, especially the class of elite tourists visiting the country from China and Russia, who are looking for high-quality Swiss watch brands, and who show appreciation towards the Swiss watches’ artistic value and technical qualities.

“The demand is also due to the increased activity of transit trade and re-exports from the UAE to surrounding countries in the GCC region,” Baida added.

The leading Swiss watchmaking companies have maintained their strong presence in the UAE market through exclusive agents of various Swiss watch brands, through their direct presence in major watch and jewelry exhibitions that are held in the country, as well as through the opening of their own mono-brand boutiques in major shopping malls across the UAE, especially in Dubai, Abu Dhabi and Sharjah.

Exports of luxury Swiss watches saw growth during the year 2018, amounting to Swiss francs 21 billion, registering an annual growth rate of 6.3% when compared to 2017, and surpassing the years of crisis that befell them in the years 2015 and 2016. Finally, experts expect this growth to continue in the current year of 2019.

 

For additional information, please contact:

info@content-plus.net

* 1 Swiss franc = US$1.01 = AED 3.7

By: Mohammed Baida
  • 10/03/2018
  • 0
  • LikeUnlike1

الإعلاميون يفضلون “إدارات الاتصال” على وكالات العلاقات العامة

Blog Posts Arabicالإعلاميون يفضلون "إدارات الاتصال" على وكالات العلاقات العامة

الإعلاميون يفضلون “إدارات الاتصال” على وكالات العلاقات العامة

دبي، الإمارات العربية المتحدة، ‏10‏/03‏/2018: تفوقت إدارات الاتصال المؤسسي على وكالات العلاقات العامة في دولة الإمارات العربية المتحدة، بحسب مؤشر “العلاقات العامة في الإمارات 2017″ الأول من نوعه الذي أطلقته مؤخراَ شركة ” كونتينت بلس “، ومقرها دبي.

واستطاعت إدارات الاتصال المؤسسي التفوق على وكالات العلاقات العامة في جودة محتوى الأخبار (وتحديداً باللغة العربية) المرسلة إلى وسائل الإعلام، وفاعلية تعاونها مع الإعلاميين الباحثين عن تصريحات صحفية من ممثلي الشركات والمؤسسات أو توفير معلومات إضافية عن الأخبار والقضايا الآنية التي تحتاج إلى متابعة فورية تهم القرّاء والمشاهدين.

إدارات الاتصال المؤسسي أفضل

ورجّح الإعلاميون كفة إدارات الاتصال المؤسسي على وكالات العلاقات العامة المحلية والدولية، إذ قال 57% من الإعلاميين الناطقين بالعربية و72% من الإعلاميين الناطقين بالإنجليزية، إنهم يفضلون التعامل مع إدارات الاتصال الداخلية لدى المؤسسات والشركات.

وقال 65% من إجمالي الإعلاميين المشاركين في الاستطلاع (وعددهم 200 إعلامي يعملون في دولة الإمارات) إنهم يفضلون التعامل مع إدارات الاتصال المؤسسي الداخلية بدلاً من وكالات العلاقات العامة، مما يشير إلى وجود نقص في المعرفة وضعف الاتصال وغياب التعاون عندما يتعلق الأمر بالوكالات الدولية، فيما سجلت الوكالات المحلية نقاطاً أعلى في قدرتها على فهم ثقافة الدولة المحلية واحتياجات وسائل الإعلام المحلية أكثر من نظيرتها الدولية.

إلى ذلك، فضّل 57% من شريحة الإعلاميين العرب التعامل مع إدارات الاتصال المؤسسي على وكالات العلاقات العامة، فيما فضل 43% منهم التعامل مع وكالات العلاقات العامة.

وفضل 72% من الإعلاميين الناطقين بالإنجليزية التعامل مع إدارات الاتصال المؤسسي في مقابل 28% فضلوا التعامل مع وكالات العلاقات العامة.

200 إعلامي

وقد بنيت نتائج المؤشر في نسخته الأولى 2017 بناء على خبرات 200 إعلامي تعاونوا بشكل مباشر مع شركات العلاقات العامة. وشاركوا في الاستطلاع الذي صنف أفضل 10 وكالات علاقات عامة في الدولة، وارتكز على معيارين رئيسيين هما جودة محتوى الأخبار المرسلة لوسائل الإعلام، وفاعلية تلبية متطلبات الإعلاميين من تصريحات صحفية أو توفير معلومات إضافية على الأخبار.

وأجرى الاستطلاع شركة أبحاث السوق الرائدة “إبسوس” على 100 صحفي ناطق باللغة العربية و 100 صحفي ناطق باللغة الإنجليزية، يعملون في جميع وسائل الإعلام. كما تم إجراء الاستطلاع الذي شمل مجموعةً من الاستبيانات باللغتين العربية والإنجليزية المبنية على أسس علمية، باستخدام منهجية “CATI” المعتمدة على إجراء المقابلات الهاتفية المباشرة مع الصحفيين.

معلومات دقيقة

وتعليقاً على نتائج مؤشر “العلاقات العامة في الإمارات”، قال محمد بيضا، المدير التنفيذي في “كونتينت بلس”: “يبدو أن المنافسة المحتدمة بين وكالات العلاقات العامة في السوق الإماراتية، دفعت الإعلاميين والمؤسسات سوية إلى العودة بعقارب الساعة الى الوراء قليلاً، حين كانت إدارة الاتصال المؤسسي هي الجهة الرسمية الوحيدة والمفضلة للحصول على معلومات دقيقة وواضحة عن نشاطاتها واستثماراتها في الدولة، وهو ما يفسر تفضيل نسبة كبيرة من الإعلاميين التعامل مع هذه الإدارات عوضاً عن وكالات العلاقات العامة”.

وأضاف:” لقد شكلت هذه النتيجة مفاجأة حقيقية لنا، فالمؤشر سعى إلى قياس جودة المحتوى الذي تقدمه وكالات العلاقات العامة المحلية والدولية، ومدى تعاونها في تلبية احتياجات الإعلاميين الذين يتواصلون معها، فتبين أن هناك ملاحظات جدية على طريقة التعامل وايصال المعلومات المطلوبة، وهو ما يفسر تفضيل الإعلاميين التعامل مع إدارات الاتصال المؤسسي عوضاً عن الوكالات”.

ويسعى مؤشر “العلاقات العامة في الإمارات” إلى دراسة فعّالية وكالات العلاقات العامة في الدولة، بناءً على التجربة المباشرة للإعلاميين الذين يتعاملون معها يومياً. ويساعد مؤشر “العلاقات العامة في الإمارات” متخذي القرار في الشركات العاملة في دولة الإمارات على اختيار وكالة العلاقات العامة الأكثر كفاءة للتعاقد أو تجديد التعاقد معها، بناءً على جودة المحتوى وفاعلية التواصل مع وسائل الإعلام المحلية.

منافسة عالية

يذكر أن 20 وكالة علاقات عامة تعمل في الإمارات تنافست على المراتب العشر الأولى في المؤشر العام والمؤشرات الفرعية، على مؤشر “العلاقات العامة في الامارات 2017” التي تم تقييمها من قبل 200 صحفي عامل في الدولة من مختلف وسائل الإعلام العربية والأجنبية ينتمون إلى وسائل الإعلام الرقمي والمرئي والمسموع والمقروء، وأجريت معهم مقابلات عبر الهاتف باللغتين العربية والانجليزية خلال الفترة من 2 لغاية 24 أبريل 2017، وبلغت متوسط مدة كل مقابلة 8 دقائق.

عن ” كونتينت بلس“:

نلتزم في “كونتينت بلس” بتسخير إمكانات فريقنا الإبداعية في سبيل تعزيز نقاط قوة شركائنا، وترجمتها إلى إنجازات استراتيجية تمكّنهم من تحقيق أهدافهم. ولا نقوم بهذا من أجل محاكاة قواعد اللعبة، بل لنحدث تغييراً حقيقياً فيها.

وتكمن الميزة الفريدة في “كونتينت بلس” بقدرتها على كسر قوالب التفكير التقليدية لتحقيق الإنجازات وتوليد الأفكار، عبر خلق آفاق جديدة للشركات والمؤسسات الطموحة التي تسعى للابتعاد عن تكرار الأفكار، وتبنّي الإنجاز والابتكار.

By: Mohammed Baida
  • 10/10/2017
  • 0
  • LikeUnlikeLike

Are We Living on The State of Strategic Content!

Blog Posts English

Are We Living on The State of Strategic Content!

In a challenging and rapidly changing world for electronic publishers, content providers, and digital marketers, content strategy makers in Dubai —where the gray clouds of ad blocking, content competition, short-attention-span consumerism, and monetization pressure loom over the horizon—social media is the positive aspect.

targeted messages

Far from being a fad or gimmick, social media today offers incalculable value for brands to keep users engaged with targeted messages, offers, and content management Dubai—all with efficiency and expediency. And the prospects for engagement are tantalizing: Consider that the average user logs 1.72 hours per day on social platforms, comprising 28% of total online activity, per GlobalWebIndex’s “GWI Social” report.

But optimizing your current opportunities on social media requires watching the latest trends, tools, and technologies. Therefore, looking back at what transpired in this space in 2016, and calculating the possibilities abundant in 2017, can be constructive.

advertising investment

Social media is no longer primarily viewed as an engagement channel. “Top sites have solidified a gateway to capture substantial media dollars, and we’ve seen marketers shift a huge percentage of their advertising investment into sites like Facebook, YouTube, Snapchat, Instagram, and Pinterest.

Major social media headlines in 2016 included Microsoft’s acquisition of LinkedIn; Twitter allowing for longer videos (up to 140 seconds); Snapchat introducing more features, including geo-filters and geo-stickers; and accelerated demand for live streaming video services, as evidenced by the rollout of Facebook’s Live, Snapchat’s Live Stories, YouTube Live, and similar capabilities offered by Periscope and Meerkat.

strategic content

Many social networks are adding some form of video interaction, Twitter’s rollout of its Moments feature as another example. This has upped the ante on requiring companies to be more creative in the realm of strategic content and messaging in integrating video into their digital marketing and social campaigns. But the Arabic strategic content still absents from there.

When Facebook changed its newsfeed algorithm this past year to give promotion priority to content posted by users’ family and friends—at the expense of publishers posted content—it had enormous implications for businesses to develop more content development in Dubai and the region.

Brands must look elsewhere to house a direct relationship with consumers through an original Arabic strategic content.

measuring ROI

Today, social media—primarily in the form of major players such as Facebook, LinkedIn, Twitter, and YouTube—is routinely employed as a major ingredient in the omnichannel mix for both B2B and business-to-consumer (B2C) marketers.

“The challenge is still measuring ROI and revenue impact of the social channel, but engagement is tracked very well.

However, many marketers still struggle with quantifying the financial benefits that social media can provide.  Also, the lack of integration into other marketing platforms, comprehensive reporting, and financial metrics are still major challenges faced by most social media strategies and channels.

algorithms

Another uphill battle is overcoming information overload. “There is too much content for any one person to consume,” says Seth Bridges, founder of Rival IQ, who notes that, at any given point, Facebook has more than 1,500 posts awaiting each user. “This leads to three outcomes—ever-changing feed algorithms, a constant effort by publishers to improve the quality of their content to appease these feed algorithms, and the rise of paid promotion.” Bridges suggest that good execution and feed algorithms by social networks, coupled with higher-quality content from all publishers, can yield an improving customer experience.

By: Mohammed Baida
  • 01/06/2017
  • 0
  • LikeUnlikeLike

Top 10 PR Agencies in Dubai

Blog Posts EnglishCONTENT PLUS + Top 10 PR Agencies in Dubai

Top 10 PR Agencies in Dubai  

What’s Up!

The ‘U.A.E PR Index 2017’ was launched on the premise that PR agencies connect their clients with various stakeholders via numerous channels, with the media being the primary channel through which communication with audiences is achieved. Given the large number of PR agencies in the U.A.E, the U.A.E PR Index 2017 seeks to examine the efficacy of these agencies based on the first-hand experiences of journalists who work with them.

Media relations

Although the functions of PR agencies have expanded and branched into various channels, media relations continue to capture the lion’s share of customer interest. Businesses and organisations in the region still choose to deliver strategic corporate messages primarily through traditional and digital media. These are considered the most important platforms for conveying news and corporate messages to target audiences. This highlights the importance of the U.A.E PR Index 2017, which assesses the reputation of PR companies and their relations with journalists in the main-stream media, which reflects their ability to communicate their clients ‘content through the media.

Want to know the top 10 PR agencies in Dubai?

Watch return on investment while contracting with PR agencies!

Top 10 PR agencies

The U.A.E’S first-ever v comprises a poll of 200 journalists on their perspectives of PR agencies and PR professionals operating in the U.A.E. The PR Index identifies the top 10 PR agencies based on two key criteria (2 sub-indices):

Quality of content

The PR Index seeks to fill the gap where a lack of evaluation of PR agencies operating in the U.A.E exists in terms of the quality of content and media relations performance. The evaluation emanates from the perspective of journalists, in response to the PR sector’s in-tense activity, the large number of companies operating within this realm, and the absence of true criteria to measure their performance. These factors are essential in aiding businesses to select the best and most suitable PR companies for their needs. It is for these reasons that Content Plus conducted a direct survey with representatives of media outlets operating in the country, to identify a list of the most active and communicative PR agencies on the ground.

Return on investment

The PR Index is a practical guide that enables organisations seeking to strengthen their presence in the media and to identify the best PR agencies who can achieve this goal effectively, through perspectives of journalists. By utilizing the PR Index, institutions can adopt new mechanisms in contracting with PR agencies by monitoring and evaluating their performance as evident in the PR Index. This, in turn, serves to enhance the efficiency of expenditure and return on investment.

By: Mohammed Baida
  • 27/05/2017
  • 0
  • LikeUnlikeLike

First Journalists Poll Reveals the UAE’s Top 10 Public Relations Agencies

Blog Posts Englishمؤشر "العلاقات العامة في الإمارات 2017"

First Journalists Poll Reveals the UAE’s Top 10 Public Relations Agencies

CONTENT PLUS launched the UAE’s first-ever Public Relations Index Driven by a poll of 200 journalists on their perspectives of public relations (PR) agencies and professionals in the U.A.E, the unique index identified the top 10 PR agencies based on two key criteria: quality of content and effective engagement with the media by evaluating their level of support, fast follow up and interaction. Additionally, these criteria were rated individually as part of two sub-indices. The index also revealed the most active PR agencies in the U.A.E.

The poll, which formed the foundation of the PR index and sub-indices, was administered by Ipsos, a leading market research agency, who conduct this study and covered 100 Arabic and 100 English journalists across traditional, digital and visual media. Comprising a set of well-structured Arabic and English questionnaires, the poll was conducted using CATI methodology which utilizes telephonic interviews.

The PR Index was launched on the premise that PR agencies connect their clients with various stakeholders via numerous channels, with the media being the primary channel through which communication with audiences is achieved. Given the large number of PR agencies in the U.A.E, the PR Index seeks to examine the efficacy of these agencies based on the first-hand experiences of journalists who work with them. Additionally, the PR Index will act as a guide for companies, enabling them to select the best PR agency representation, based on key quality measurement criteria.

Commenting on the launch of the index, Mohammed Baida, Managing Director of Content Plus said: “The PR index provides a practical assessment of PR agencies in the U.A.E and selects the best agencies based on journalists’ perspectives. The importance of these perspectives lies in the fact that the media is essential, the primary channel used to convey the messages of PR agencies’ clients to their target audiences. By launching the Public Relations Index, Content Plus aims to analyse the strengths and weaknesses of the UAE PR industry and pinpoint practical ways to improve their level of collaboration with different media outlets.”

Mr. Baida added, “the launch of the first edition of the PR Index is a remarkable step to improve the working mechanism in the U.A.E PR industry and the beginning of many future related studies. The full copy of the report (40 pages) with its rich analysis and detailed results is available now. The report can be obtained by contacting Content Plus directly.

The PR Index revealed several key findings including the most active agencies, the top agencies based on content quality and the top agencies based on support, follow up, and interaction. The results varied significantly between Arabic and English media outlets, a fact that highlights the divergent preferences of media depending on the language through which content is delivered.

Identified by the index for the first time ever, was the preference of editors when it comes to working with PR agencies versus in-house communication departments. Respondents to the poll cited various reasons behind their preferences.

Another valuable insight revealed by the index was the preference of editors to work with local PR agencies versus international agencies while exploring the reasons behind this. Journalists who were polled cited several weaknesses within the PR industry, that was highlighted by the index.

– end-

About CONTENT PLUS:

Content Plus is committed to harnessing its team’s creative potentials in order to enhance our partners’ strengths and translate these into strategic accomplishments that enable them to realise their goals. We do this, not only to change the rules of the game but to revolutionise them.

Content Plus’s primary unique attribute lies in its ability to break the traditional models of achievement and idea generation by creating new horizons for aspiring companies and institutions that seek to move away from idea replication to achievement and innovation.

By: Mohammed Baida
  • 22/05/2017
  • 0
  • LikeUnlikeLike

إطلاق مؤشر “العلاقات العامة في الإمارات

Blog Posts Arabicمؤشر "العلاقات العامة في الإمارات 2017"

إطلاق مؤشر “العلاقات العامة في الإمارات 2017” الأول من نوعه في الدولة

مؤشر “العلاقات العامة في الإمارات 2017” الأول من نوعه يختار أفضل وكالات العلاقات العامة من وجهة نظر الصحفيين

استطلاع آراء 200 صحفي حول جودة المحتوى الذي تقدّمه وكالات العلاقات العامة ومستوى الدعم

مؤشر “العلاقات العامة – الإمارات 2017” يتيح للشركات والمؤسسات اختيار وكالات العلاقات العامة استناداً إلى المعايير الرئيسية لقياس الجودة

دبي، الإمارات العربية المتحدة، ‏20‏-05‏-2017: أطلقت شركة الاستشارات ” كونتينت بلس “، ومقرها دبي، اليوم، مؤشر “العلاقات العامة في الإمارات 2017” الأول من نوعه على مستوى الدولة. واختار 200 صحفي شاركوا في الاستطلاع أفضل وكالات العلاقات العامة في دولة الإمارات، وحدّد المؤشر أهم 10 وكالات علاقات عامة بناءً على معيارين رئيسيين: جودة المحتوى وفاعلية المشاركة مع وسائل الإعلام، وذلك عبر تقييم درجة دعمهم، وسرعة متابعتهم وتفاعلهم. إضافةً إلى ذلك، تم تصنيف هذه المعايير بشكلٍ فردي كجزءٍ من مؤشرين فرعيين. كما كشف المؤشر عن أكثر وكالات العلاقات العامة نشاطاً في دولة الإمارات للعام 2017.

وطبّقت شركة أبحاث السوق “إبسوس“ هذا الاستطلاع الذي شكّل أساس مؤشر “العلاقات العامة في الإمارات 2017″، على 100 صحفي ناطق باللغة العربية و 100 صحفي ناطق باللغة الإنجليزية، يعملون في وسائل الإعلام التقليدية، والرقمية، والبصرية. كما تم إجراء الاستطلاع الذي شمل مجموعةً من الاستبيانات باللغتين العربية والإنجليزية المبنية على أسس علمية، باستخدام منهجية “CATI” المعتمدة على إجراء المقابلات الهاتفية المباشرة مع الصحفيين.

الإمارات الأكثر نشاطاً

وأطلق مؤشر وتقرير “العلاقات العامة في الإمارات 2017” ليسلط الضوء على مدى كفاءة وكالات العلاقات العامة في إيصال الرسائل الأساسية لعملائها إلى أصحاب المصلحة المتنوعين عبر قنواتٍ عديدة، وعلى رأسها وسائل الإعلام التي تعد القناة الأساسية للتواصل مع الجمهور. ولأن دولة الإمارات تعد من أكثر الدول نشاطاً وازدحاماً في صناعة العلاقات العامة، يسعى مؤشر “العلاقات العامة في الإمارات 2017” إلى دراسة فعّالية هذه الوكالات بناءً على الخبرات المباشرة للصحفيين الذين يتعاملون معها. ليكون مؤشر العلاقات العامة بمثابة دليلٍ للشركات والمؤسسات، يمكّنهم من اختيار أفضل وكالات العلاقات العامة، بناءً على المعايير الرئيسية لقياس الجودة.

نقاط القوة والضعف

وتعليقاً على إطلاق مؤشر “العلاقات العامة في الإمارات 2017″، قال محمد بيضا، مدير عام ” كونتينت بلس“: “يقدّم مؤشر “العلاقات العامة في الإمارات 2017” تقييماً عملياً وعلمياً لأداء وكالات العلاقات العامة، ويختار أفضل الوكالات استناداً إلى تقييم الصحفيين العاملين في الدولة، وتكمن أهمية وجهات نظرهم في كون وسائل الإعلام التي يمثلونها هي القناة الأساسية المستخدمة لنقل رسائل عملاء وكالات العلاقات العامة إلى جمهورهم المستهدف. وتهدف “كونتينت بلس” من خلال إطلاق المؤشر، إلى تحليل نقاط قوة وضعف القطاع في الإمارات، وتحديد الطرق العملية اللازمة لتحسين مستوى تعاونها مع وسائل الإعلام المختلفة”.

وأضاف: ” إن إطلاق النسخة الأولى من تقرير “العلاقات العامة في الإمارات 2017″ يعد خطوة أولى في مشوار الألف ميل، ونرحب هنا بالتعاون مع المهتمين الراغبين في الحصول على نسخة كاملة من التقرير، للاطلاع على هذا التحليل الثري بنتائجه وتفاصيله الدقيقة”.

هذا، وكشف مؤشر “العلاقات العامة في الإمارات 2017” عن نتائج هامة عديدة، بما فيها الوكالات الأكثر نشاطاً، وأهم الوكالات من حيث جودة المحتوى، وأهمها من حيث الدعم والمتابعة والتفاعل. وتفاوتت النتائج بشكلٍ ملحوظ بين وسائل الإعلام الناطقة بالعربية وتلك الناطقة بالإنجليزية، وهذه الحقيقة تسلط الضوء على الخيارات المتباينة عندما يتعلق الأمر بوسائل الإعلام اعتماداً على اللغة التي يتم من خلالها تقديم المحتوى.

وكالات أم إدارات الاتصال الداخلي

وللمرة الأولى على الإطلاق، حدد المؤشر خيار المحررين عندما يتعلق الأمر بالعمل مع وكالات العلاقات العامة مقابل إدارات وأقسام التواصل داخل المؤسسات. وعزا المشاركون في الاستطلاع خياراتهم إلى أسبابٍ متنوّعة.

ومن الأفكار القيمة الأخرى التي كشف عنها المؤشر، تفضيل المحررين العمل مع وكالات العلاقات العامة المحلية بدل الدولية، وتحرى الأسباب الكامنة وراء ذلك. ونوّه الصحفيون الذين شاركوا في الاستطلاع إلى عددٍ من نقاط الضعف في قطاع العلاقات العامة، والتي سلّط المؤشر الضوء عليها.

20 متنافساً

وتنافست 20 شركة علاقات عامة على المراتب العشر الأولى في المؤشر العام والمؤشرات الفرعية، تم تقييمها من قبل 200 صحفي عامل في الدولة من مختلف وسائل الإعلام العربية والأجنبية ينتمون إلى وسائل الإعلام الرقمي والمرئي والمسموع والمقروء، أجريت معهم مقابلات عبر الهاتف باللغتين العربية والانجليزية خلال الفترة من 2 لغاية 24 أبريل 2017، وبلغت متوسط مدة كل مقابلة 8 دقائق.

By: Mohammed Baida
  • 22/05/2017
  • 0
  • LikeUnlikeLike

“كونتينت بلس” تطلق أول برنامج تدريب إعلامي موجه لقطاع الاعمال

Blog Posts Arabic"كونتينت بلس" تطلق أول برنامج تدريب إعلامي موجه لقطاع الاعمال

“كونتينت بلس” تطلق أول برنامج تدريب إعلامي موجه لقطاع الاعمال

دبي ـــ الإمارات العربية المتحدة: 22-05-2017: أطلقت كونتينت بلس للاستشارات الإعلامية، ومقرها مدينة دبي في الإمارات العربية المتحدة، أول برنامج تدريب إعلامي متقدم باللغتين العربية والانجليزية، موجه لرؤساء المؤسسات الحكومية والمدراء التنفيذيين بشركات القطاع الخاص، لتعزيز حضورهم الإعلامي باللغة العربية عبر وسائل الإعلام المتنوعة، وتمكينهم من إيصال رسائلهم الى الجمهور بكل ثقة ووضوح.

ويتألف برنامج التدريب الإعلامي المكثف من عناصر أساسية تشمل مقدمة عامة عن واقع الاعلام وهيكليته وآليات عمله، ثم المهارات الأساسية للتعامل مع أسئلة الإعلاميين في مختلف الظروف داخل أستوديوهات الأخبار أم المؤتمرات الصحفية أم وسائل التواصل الاجتماعي والهاتف والرسائل النصية، وتدريبات عملية على فن الحوار وتمرير الرسائل الأساسية للشركة وإيصالها للجمهور المتلقي، الى جانب فن التعامل مع الإعلام خلال الأزمات.

لغة العصر

وتفصيلا قال محمد بيضا، المدير التنفيذي في “كونتينت بلس”:” تقدم الشركة، من مقرها في واحة دبي للسيليكون، خدماتها لقطاعات اقتصادية ورسمية واسعة، وأصبحت في أقل من عام نموذجاً لفت انتباه عدداً كبيراً من الشركاء في  القطاعين الحكومي والخاص، إذ قدمت عبر كادرها المهني المتخصص من أصحاب الخبرات الطويلة في الإعلام والصحافة الاقتصادية سلسلة من المبادرات المبتكرة التي تواكب خطط تطوير تلك المؤسسات والشركات، واستراتيجية دولة الامارات العربية المتحدة الرامية إلى استعادة ألق لغتنا العربية العريقة وتطويرها بما يتماشى مع لغة العصر الرقمي الذي نعيشه”.

وأضاف: أن فلسفة الشركة تقوم على مبدأ الشراكة مع كافة مؤسسات وشركات القطاعين الحكومي والخاص، وإدارات وأقسام الاتصال الحكومي والمؤسسات الإعلامية على اختلاف أنواعها، وشركات العلاقات العامة، للاستفادة من الميزات النسبية لدى كل منها والعمل بشكل تكاملي لتحقيق الغايات والأهداف المرجوة لكي يكون الجميع رابحا في ظل مسيرة التنمية الشاملة في الدولة.

ولفت الى أنه منذ: “اعتماد دولة الإمارات العربية المتحدة “ميثاق اللغة العربية” و” المجلس الاستشاري للغة العربية” ولجنة خبراء عربية دولية في هذا المجال، في العام 2012، بات لزاماً على جميع الغيورين على مستقبل أمتهم المساهمة قدر المستطاع في هذه الجهود”.

وتابع: شكلت هذه المبادرات الحافز الأساس لمجموعة من المتخصصين في مختلف المجالات الإعلامية، لتأسيس شركة “كونتينت بلس”، للارتقاء بالخطاب الاعلامي العربي وتخليصه من شوائب الأخطاء والركاكة، ومده بقوة التأثير بكافة مقومات تبوؤ لغتنا العربية الفصيحة المكانة الأولى في وسائل التخاطب والتعبير، عوضاً عن الاعتماد على ترجمة المحتوى من لغات أخرى الى العربية بأسلوب عقيم يفقد ثقافتنا المحلية خصوصيتها ويجعل معظم الرسائل الموجهة آلية فارغة من المعنى المراد إيصاله للجمهور، ويبدو ذلك جلياً من خلال عملية الترجمة التجارية الركيكة التي تشكل هي أيضا خطرا كبيرا على المحتوى العربي في ظل تطور وسائل التواصل الرقمي وقفزاته المذهلة، وما يرافق ذلك من ترجمة آلية منتشرة تنذر بتشويه عملية الترجمة وتحويلها من فعل إنساني إبداعي ينقل المعرفة والعلوم بين مختلف الشعوب والثقافات إلى مجرد حروف متلاصقة لا روح فيها”.

وتابع: “السعادة باتت عنواناً لدولة الإمارات العربية المتحدة، ومن أهم مكوناتها الرضا عن النفس والافتخار بالانتماء الى لغة الضاد، وعلى الاعلام تقع مسؤولية الارتقاء بالخطاب اللغوي وجعل جماليات لغتنا الثرية جذابة للأجيال القادمة، والمساهمة في تنفيذ خطط الدولة الرامية الى جعل اللغة العربية هي الأساس ما يحفظ لنا تراثنا وهويتنا ومستقبلنا، وحتى يبقي وسائلنا الاعلامية مرجعية حقيقية للمعلومة والرأي المفيد.

كونتينت بلس

وتهدف شركة “كونتينت بلس”، التي أسستها مجموعة من الكفاءات الاعلامية والاقتصادية العاملة في الإمارات منذ سنوات طويلة، إلى تقديم خبراتها الطويلة في شتى المجالات الاقتصادية للشركات والمؤسسات القائمة والناشئة، ورفدها بكافة الحلول والاستشارات الاستراتيجية الإعلامية القادرة على تعزيز مكانة تلك الشركات في المجتمع المحلي وإيلاء اللغة العربية بصفتها اللغة الرسمية للدولة دورا محوريا، كما تقدم “كونتينت بلس” للاستشارات عددا من برامج تدريب الكوادر العاملة في حقلي الإعلام والعلاقات العامة تهدف إلى توحيد المفاهيم وآليات العمل بين الطرفين في الإمارات. بالإضافة الى تقديمها خدمات تعريب المحتوى بلغة عربية سليمة وفقا لمنهجية علمية دقيقة.

By: Mohammed Baida
  • 18/12/2016
  • 0
  • LikeUnlikeLike

“اللغة العربية” تبحث عن اعتراف بها في قطاع الاعمال

Blog Posts Arabicاللغة العربية

“اللغة العربية” تبحث عن اعتراف بها في قطاع الاعمال

تحتفل الأمم المتحدة اليوم باللغة العربية، كواحدة من اللغات الرسمية الست المعتمدة لديها، إذ يوجد 422 مليون ناطق بها، يتوزعون في الوطن العربي والمناطق المجاورة كالأحواز وتركيا وتشاد ومالي السنغال وإريتريا. وقد تقرر الاحتفال باللغة العربية في 18 ديسمبر كونه اليوم الذي صدر فيه قرار الجمعية العامة 3190(د-28) عام 1973 بإدخال اللغة العربية ضمن اللغات الرسمية ولغات العمل في الأمم المتحدة، ومنذ ذلك الحين تتصدر اللغة العربية مواقع متقدمة (بين اللغات الخمس) الأكثر استخداما في العالم.

لغة الاعمال أم الإهمال

ويرى المراقبون أن اللغة العربية في قطاع الأعمال تعاني الإهمال واللامبالاة، فهي ليست اللغة الرسمية للأعمال في الدول العربية، وإتقانها لا يشكل هاجساً لدى الشركات الباحثة عن موظفين محليين، مما انعكس سلباً على أبناء دول مزدهرة اقتصادياً مثل الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وبقية دول مجلس التعاون الخليجي، الذين يجيدون اللغة العربية فقط، ما اضطرارهم للتوجه نحو الوظائف الحكومية.

وتفصيلاً قال محمد بيضا، المدير التنفيذي لشركة “كونتينت بلس” في دبي: “إن المحتوى، جزء لا يتجزأ من الأصول الحقيقية للشركات، تماماً مثل الأصول المادية الأخرى. وننطلق من هذا التعريف نحو أفق عملي أكثر دقة تترجم فيه هذه الرؤية الإبداعية للمحتوى الى استراتيجية ومنهج عملي يواكب الاستراتيجيات الشاملة للمؤسسات التي تسعى الى تحقيق الاستدامة على المدى الطويل، وتطبيق أفضل ممارسات الحوكمة الرشيدة”.

وأضاف: “يعتبر المحتوى جزءً لا يتجزأ من نمط تفكير المؤسسات وشخصيتها الاعتبارية، بما فيها علامتها التجارية، ونؤمن أن إدارة هذا النوع من الأصول لا يقل أهمية عن سواه. لذا نوظف في “كونتينت بلس” خبراتنا التراكمية في إدارة المحتوى و تطويره، بشكل يعكس أهداف الشركة واستراتيجيتها. إلا أن واقع عالم الأعمال في عالمنا العربي وتحديداً في دول مجلس التعاون الخليجي، يعاني بشدة من هيمنة لغات أخرى وغياب هويته العربية، إذ تكتفي الشركات بالنسخ من الإنجليزية إلى العربية، عبر ترجمة آلية تكاد تفقد اللغتين احترامهما أمام القارئ! وهو ما أنتج لغة أعمال مشوهة وركيكة”.

لغة رسمية

ويرى المراقبون أن ازدهار قطاع الأعمال في المنطقة العربية والخليجية تحديداً لم يشهد بالمقابل أي اهتمام يذكر باللغة العربية بل اكتفت الشركات باللغة الإنجليزية كلغة أعمال رسمية، فيما تستخدم العربية بالحد الأدنى وقت الضرورة. ويظهر الواقع حجم المشكلة التي يعاني منها عدد كبير من الخريجين المواطنين الباحثين عن فرص عمل في شركات القطاع الخاص، الذين لا يجيدون اللغة الإنجليزية، فهم غير مرحب بهم أبداً.

يوم أممي

يكتسي تعدد اللغات، بوصفه عنصرا أساسيا في الاتصال المتناسق بين الشعوب أهمية خاصة جدا بالنسبة ‏لمنظمة الأمم المتحدة. وهو إذ يشجع على التسامح، فإنه يكفل أيضا مشاركة فعالة ومتزايدة للجميع في ‏سير عمل المنظمة، وكذلك فعالية أكبر ونتائج أفضل ومشاركة أكبر. وينبغي الحفاظ على تعدد اللغات ‏وتشجيعه بإجراءات مختلفة داخل منظومة الأمم المتحدة، بروح الإشراك والاتصال. ‏

وقد كان التوازن بين اللغات الرسمية الست، أي الانكليزية والعربية والصينية والإسبانية والفرنسية ‏والروسية، شغلا شاغلا لكل الأمناء العامين. ‏واتُّخذت عدة إجراءات، منذ عام 1946 إلى يومنا هذا، لتعزيز استعمال اللغات الرسمية حتى تكون الأمم ‏المتحدة وأهدافها وأعمالها مفهومة لدى الجمهور على أوسع نطاق ممكن. ‏

21 شباط

وفي إطار دعم وتعزيز تعدد اللغات وتعدد الثقافات في الأمم المتحدة، اعتمدت إدارة الأمم المتحدة لشؤون الإعلام قرارا عشية الاحتفال باليوم الدولي للغة الأم الذي يُحتفل به في 21 شباط/فبراير من كل عام بناء على مبادرة من اليونسكو، للاحتفال بكل لغة من اللغات الرسمية الست للأمم المتحدة.

ويتمثل الغرض من هذا اليوم بزيادة الوعي بين موظفي الأمم المتحدة بتاريخ كل من اللغات الرسمية الست وثقافتها وتطورها. ولكل لغة من اللغات الحرية على اختيار الأسلوب الذي تجده مناسبا في إعداد برنامج أنشطة لليوم الخاص بها، بما في ذلك دعوة شعراء وكتاب وأدباء معروفين، بالإضافة إلى تطوير مواد إعلامية متعلقة بالحدث.

By: Mohammed Baida
  • 27/07/2016
  • 0
  • LikeUnlikeLike

CONTENT PLUS Responds to The Arabic Language Charter

Blog Posts EnglishUAE as a global center of excellence for the Arabic language

CONTENT PLUS Responds to The Arabic Language Charter

His Highness Sheikh Mohammed bin Rashid Al Maktoum, Vice-President and Prime Minister of the UAE and Ruler of Dubai announced various initiatives to promote the use of Arabic and reinforce its position in the community. One of these is the Arabic Language Charter which is a set of guidelines and directions to reaffirm the prominent position of the Arabic Language in the UAE.

premium Arabic copies

In support of this initiative, a group of passionate writers, editors, and investors collaborated to form CONTENT PLUS. As a company, we aspire to continually improve the Arabic content by providing premium Arabic copies that will cultivate the essence of the Arabic Language.

crucial tool

His Highness Sheikh Mohammed bin Rashid Al Maktoum stated the UAE 2021 Vision aims to establish the UAE as a global center of excellence for the Arabic language; stressing that an Arabic language is a crucial tool in upholding the national identity for future generations. The Arabic language serves as an effective medium in expressing the UAE’s values, culture, and heritage.

HH Sheikh Mohammed bin Rashid Al Maktoum said: “The Arabic language is a living, rich, and lively language. It preserved its authenticity for more than 2,000 years, and it has the specialty of keeping up with the present and the future. Contributing to its preservation is therefore an Islamic value and a national obligation as well as an endeavor to consolidate our identity and historical roots.”

Arabic education

HH Sheikh Mohammed bin Rashid also mandated the creation of the Consultative Council for the Arabic Language chaired by HE Sheikh Nahyan bin Mubarak Al Nahyan, Minister of Culture and Knowledge Development. The advisory council’s mission is to implement the Charter and foster all efforts at promoting the Arabic language. Other initiatives include establishing a faculty of translation, dedicated educational institutions to promote Arabic education for non-Arabic speakers, and an online initiative directed towards enhancing and promoting digital Arabic content on the internet.

official language

The Charter mandates Arabic as the official language of communication in government entities and the language of official government communication with other parties. All official government communications include correspondence, documents, agreements, laws, regulations, and decrees issued by the UAE government.

CONTENT PLUS can help you communicate with the government through our Arabisation service or simply write original Arabic content for your company, or any translation services in Dubai companies, legal translation services in Dubai.

By: Mohammed Baida

Blog Categories

  • Blog Posts Arabic
  • Blog Posts English

Posts Slider

Blog Posts Arabic

الإمارات الأولى عربياً في استيراد الساعات السويسرية

29/03/2019
Blog Posts English

UAE Ranks First Among Arab Countries in Importing Luxury Swiss Watches

27/03/2019
الإعلاميون يفضلون "إدارات الاتصال" على وكالات العلاقات العامة
Blog Posts Arabic

الإعلاميون يفضلون “إدارات الاتصال” على وكالات العلاقات العامة

10/03/2018
Blog Posts English

Are We Living on The State of Strategic Content!

10/10/2017

What’s Up

Instagram Feed

ABOUT US

CONTENT PLUS is committed to harnessing its team’s creative potentials in order to enhance our partners’ strengths and translate these into strategic accomplishments that enable them to realise their goals. We do this, not only to change the rules of the game, but to revolutionise them.

Contact Us

  • FIND USOFFICE: 1- D-OFF-117 | DTEC | DSOA| DUBAI
  • REACH USinfo@content-plus.net
  • MOBILE+971507985921
  • الإمارات الأولى عربياً في استيراد الساعات السويسرية
  • UAE Ranks First Among Arab Countries in Importing Luxury Swiss Watches
  • الإعلاميون يفضلون "إدارات الاتصال" على وكالات العلاقات العامة
    الإعلاميون يفضلون “إدارات الاتصال” على وكالات العلاقات العامة
  • Are We Living on The State of Strategic Content!
Copyrights © 2020. All rights reserved to CONTENT PLUS FZE Co.